فِي مگة نَختلطُ رجال ونسَاء ويبقى بيننَا الادبْ
فلماذا لا يبقى أدبُنا معنَا خَارج مگة؟؟ الربان
فـ الدين لگل مگان وَزمان . . و رب مكة و المدينة هو رب كل البلدان و في كل الأزمان !